الفصل 34
كان امتلاك مكان خاص بها كافياً بالنسبة لها.
بينما كانت غارقة في أفكارها، رن هاتفها الموضوع على الطاولة.
ظنت أن المتصل هو ليونارد، لكنها عندما التقطته وجدت أنه جون.
ضغطت على زر الإجابة، "مرحباً جون، ما الأخبار؟"
جاء صوت جون الهادئ عبر الهاتف.
"مارغريت، كيف حالك في الآونة الأخيرة؟ كنت في رحلة عمل...
Anmelden und weiterlesen
In der App weiterlesen
Entdecken Sie endlose Geschichten an einem Ort
Reise in werbefreie literarische Glückseligkeit
Flucht in Ihr persönliches Leserefugium
Unvergleichliches Lesevergnügen erwartet Sie
Kapitel
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10
11. الفصل 11
12. الفصل 12
13. الفصل 13
14. الفصل 14
15. الفصل 15
16. الفصل 16
17. الفصل 17
18. الفصل 18
19. الفصل 19
20. الفصل 20
21. الفصل 21
22. الفصل 22
23. الفصل 23
24. الفصل 24
25. الفصل 25
26. الفصل 26
27. الفصل 27
28. الفصل 28
29. الفصل 29
30. الفصل 30
31. الفصل 31
32. الفصل 32
33. الفصل 33
34. الفصل 34
35. الفصل 35
36. الفصل 36
37. الفصل 37
38. الفصل 38
39. الفصل 39
40. الفصل 40
41. الفصل 41
42. الفصل 42
43. الفصل 43
44. الفصل 44
45. الفصل 45
46. الفصل 46
47. الفصل 47
48. الفصل 48
49. الفصل 49
50. الفصل 50
51. الفصل 51
52. الفصل 52
53. الفصل 53
54. الفصل 54
55. الفصل 55
56. الفصل 56
57. الفصل 57
58. الفصل 58
59. الفصل 59
60. الفصل 60
61. الفصل 61
62. الفصل 62
63. الفصل 63
64. الفصل 64
65. الفصل 65
66. الفصل 66
67. الفصل 67
68. الفصل 68
69. الفصل 69
70. الفصل 70
71. الفصل 71
72. الفصل 72
73. الفصل 73
74. الفصل 74
75. الفصل 75
76. الفصل 76
77. الفصل 77
78. الفصل 78
79. الفصل 79
80. الفصل 80
81. الفصل 81
82. الفصل 82
83. الفصل 83
84. الفصل 84
85. الفصل 85
86. الفصل 86
87. الفصل 87
88. الفصل 88
89. الفصل 89
90. الفصل 90
91. الفصل 91
92. الفصل 92
93. الفصل 93
94. الفصل 94
95. الفصل 95
96. الفصل 96
97. الفصل 97
98. الفصل 98
99. الفصل 99
100. الفصل 100
101. الفصل 101
Verkleinern
Vergrößern
